الزجاج الملون |
في عصرنا وأصبحنا نرى استخدامات الزجاج الملون في ديكورات مختلف أركان المنزل، كما لجأت إليه الفنادق وأماكن الاسترخاء، ولعل السبب في ذلك هو، الرونق الجمالي الذي يمنحه لأي مكان وأي مساحة، إضافة الى تطور وسائل صناعته بما يوفر الكثير من الجهد ويزيد من إمكانية التلاعب بالألوان والأشكال، لذا أصبح الزجاج الملون عنصرا أساسيا في الديكور لطابعه التزييني الخالص كلوحة في الحائط تمتزج ألوانها مع الضوء فتزداد جمالا. ولا يوازي جماله كعنصر زينة في النهار سوى سحر ألوانه في الليل وقد انعكست عليها إضاءة خافتة.
وحاليا أصبح الزجاج الملون من أكثر المواد عصرية في المباني، والذي كان يعتبر مجرد زخرفة لمدة طويلة من الزمن، وهو يخضع اليوم لخطوات أكثر ابتكاراً، وذلك نتيجة الاستغلال الأمثل للإمكانيات الكبيرة الموجودة في الزجاج وكذلك استغلال التقنيات الحديثة وتطور الفكر الإبداعي والهندسي.
تلوين الزجاج هو عملية صب او سكب الالوان الممزوجة بالمواد الكيميائية على سطح الزجاج او المريا
لتكوين طبقة من الزجاج الملون سمكها لايزيد عن مليمترين وتدعم باضافة مادة مطاطية لاصقة وتتم
هذه العمليةوفق معادلة كيميائية معينة وفي وسط حراري عالى نسبيا
فمن الممكن أن يستخدم الزجاج الملون بشكل تقليدى لا يخلو من الجاذبية لعمل الأبواب والنوافذ، كما يمكن أن يستخدم بأشكال غير تقليدية كصنع السقف بأكمله من مثلثات من الزجاج الملون لن تحتاج معها لتزيين السقف بالنجف أو بأى شىء آخر، فقط لمبات عادية ستعطى "ضىّ" مميز.
يمكن كذلك أن يصنع من الزجاج الملون "أبجورة" للمكتب أو "نجفة" للسقف، ويمكن أن تصنع منه إطاراً أنيقاً للصور أو لوحة فنية تزيين بها جدران بيتك.
يمكن كذلك أن تستخدم الزجاج الملون لصنع حائط زجاجى جذاب كفاصل أنيق يقسم غرفة المعيشة إلى شطرين، كما أن هناك أشكال متنوعة يمكن تشكيلها من الزجاج الملون كالدوائر والمثلثات وغيرها من الأشكال الهندسية.
الزجاج الملون جزء أساسي من الديكور
عرفت أنواع مختلفة من الزجاج الملون قديماً، ولا يزال أثر هذا الفن باقياً في آثار غرناطة حيث "قصر الحمراء" المزين بالثريات والقمريات الزجاجية، كذلك مسجد قرطبة الذي أقيم في عهد الخليفة عبد الرحمن بن معاوية (عبد الرحمن الداخل) الذي زين بأكثر من 365 ثريا ومشكاة وقنديل للزيوت..
وحاليا أصبح الزجاج الملون من أكثر المواد عصرية في المباني، والذي كان يعتبر مجرد زخرفة لمدة طويلة من الزمن، وهو يخضع اليوم لخطوات أكثر ابتكاراً، وذلك نتيجة الاستغلال الأمثل للإمكانيات الكبيرة الموجودة في الزجاج وكذلك استغلال التقنيات الحديثة وتطور الفكر الإبداعي والهندسي.
تلوين الزجاج هو عملية صب او سكب الالوان الممزوجة بالمواد الكيميائية على سطح الزجاج او المريا
لتكوين طبقة من الزجاج الملون سمكها لايزيد عن مليمترين وتدعم باضافة مادة مطاطية لاصقة وتتم
هذه العمليةوفق معادلة كيميائية معينة وفي وسط حراري عالى نسبيا
فمن الممكن أن يستخدم الزجاج الملون بشكل تقليدى لا يخلو من الجاذبية لعمل الأبواب والنوافذ، كما يمكن أن يستخدم بأشكال غير تقليدية كصنع السقف بأكمله من مثلثات من الزجاج الملون لن تحتاج معها لتزيين السقف بالنجف أو بأى شىء آخر، فقط لمبات عادية ستعطى "ضىّ" مميز.
يمكن كذلك أن يصنع من الزجاج الملون "أبجورة" للمكتب أو "نجفة" للسقف، ويمكن أن تصنع منه إطاراً أنيقاً للصور أو لوحة فنية تزيين بها جدران بيتك.
يمكن كذلك أن تستخدم الزجاج الملون لصنع حائط زجاجى جذاب كفاصل أنيق يقسم غرفة المعيشة إلى شطرين، كما أن هناك أشكال متنوعة يمكن تشكيلها من الزجاج الملون كالدوائر والمثلثات وغيرها من الأشكال الهندسية.
الزجاج الملون جزء أساسي من الديكور
عرفت أنواع مختلفة من الزجاج الملون قديماً، ولا يزال أثر هذا الفن باقياً في آثار غرناطة حيث "قصر الحمراء" المزين بالثريات والقمريات الزجاجية، كذلك مسجد قرطبة الذي أقيم في عهد الخليفة عبد الرحمن بن معاوية (عبد الرحمن الداخل) الذي زين بأكثر من 365 ثريا ومشكاة وقنديل للزيوت..